الجمعة، 10 يوليو 2009

انا.....وهو

لوح لي من بعيـــــد واتسعت ابتتسامته...فاتحا ذراعيه لإستقبالــــــــي... طالما كنت

اتجنب رؤياه... واتحاشااااااااااااه... لا أطيقه ولكنه لاااااايقوى على فراقي..... كعادته

يلقاني بشوق ويتركني بجرح غااااائر وداااااامي........... ينتظـــــر حتى اتمـاثل

الشفـــــاء ثم يعاود لقائي ...في كل مره يعدُني انه لن يؤلمني مرةً أخرى...ولن

يلقــــــانـي ... ويحــنُث... هذه المره انـــــــا من يسرع الخطـــــى اليه علّه يُجهــــزعليّ

أو تقتلني طعنـــاته

انــــــــا ..التي ضاقت ذرعا بخيانات من حولها وبموت الفضيله


وهـــــــــــــو.. الفراااااااق


.


.


رفـيـــــدة